من المحتمل، إذا كنت قد زرت مهرجان موسيقى،حديقة مائية، أو فندقًا، أو مؤتمرًا خلال العامين الماضيين، فقد ارتديت على الأرجح سوارًاRFID،ولكن كيف تعمل أساور RFID؟

ربما استخدمت حتى سوارًاRFID للدفع مقابل المشروباتأو لنشر صورة على حسابك على فيسبوك.

لم تفهم ما أقصده؟

حسنًا، هنا في ID&C، نتلقى الكثير من الأسئلة حول تقنية أساور RFID؛ وكيف تعمل، والأهم من ذلك، ما هي فوائدها لمنظمي الفعاليات.

لذلك، أردنا أن نشرح ذلك ببساطة ووضوح. دليل للمبتدئين إذا صح التعبير. 'أساور RFID 101'، إن أردت...

تقنية RFID تعني تحديد الترددات الراديوية، ولكن ما هذا بالضبط؟

تصف RFID طريقة أو عملية نقل الهوية الفريدة لسوار (أو أي كائن ممكّن بتقنية RFID) باستخدام الموجات الراديوية.

تمكّن هذه التقنية قارئات أو 'ماسحات ضوئية' متخصصة من التقاط البيانات الموجودة على علامة RFID ونقلها إلى نظام كمبيوتر خلفي دون الحاجة إلى اتصال فعلي.

ماذا يحدث عند مسح سوار RFID؟

يحتوي السوار على شريحة RFID صغيرة، والتي تحمل بيانات مثل معرف فريد، وأذونات وصول، وتفاصيل اتصال، ومعلومات حساب، وتفاصيل الدفع، وسجلات طبية، أو تفاصيل أخرى ذات صلة. ينقل الهوائي المتصل بشريحة RFID و يستقبل إشارات الترددات الراديوية

عند القراءة (أو 'اللمس')، سيرسل ماسح ضوئي RFID إشارة راديو مشفرة تحدد العلامة. في أقل من جزء من الألف من الثانية، تتلقى علامات RFID الإرسال وترد برقم تعريف فريد. يلتقط قارئ RFID البيانات المنقولة ويعالجها. بناءً على التطبيق، قد يمنح القارئ الوصول، أو معالجة المدفوعات، أو تحديث السجلات، أو تشغيل إجراءات محددة بناءً على المعلومات الواردة.

أبسط مثال يومي على RFID هو رمز شريطي على علبة صودا.

عند المسح، يتحدث الرمز الشريطي إلى قاعدة بيانات للمعلومات المتعلقة بالصودا. يتم فتح التفاصيل بما في ذلك اسم المنتج، والسعر، والوزن، وتاريخ انتهاء الصلاحية عند قراءة الرمز الشريطي.

إذن، هل أساور RFID هي نفسها أساور الرموز الشريطية؟

لا. حتى ليس قريبًا.

في حين أن مبدأ استرداد البيانات عبر المسح هو نفسه، فإن أوجه التشابه بين RFID والرموز الشريطية تنتهي هنا.

يمكنني الكتابة مطولاً عن الاختلافات، لكن هذا الجدول العملي يوفر نظرة عامة سريعة.